أربعون عاما على هزيمة 1967
لماذا تتردد المؤسسة النقدية والجامعية بالمغرب في دراسة الزجل باعتباره خطاباً شعرياً؟ هل لأنه مكتوب بالعامية المغربية؟ إذن متى تنتهي الدارجة ليبدأَ الشعر؟ وهل هناك لغات نبيلة تصلح للشعر وأخرى وضيعة لا يستحق المبدع بها لقب الشاعر؟ هذا السؤال يقترحه ياسين عدنان مفتتحاً لحلقة هذا الأسبوع من مشارف التي يستضيف إليها الشاعر أحمد لمسيح، الزجال المغربي المعروف وصاحب (رياح .. التي ستأتي / 1976) أول ديوان شعري مطبوع في تاريخ الكتابة الزجلية الحديثة بالمغرب. موعدكم مع هذه الحلقة مساء الأربعاء 4 يوليوز على الساعة العاشرة والنصف ليلاً بتوقيت غرينتش على شاشة القناة (الأولى).