النظريات الجمالية في المذاهب الغربية الحديثة
يتناول الكاتب فلسفة التلقي عند أرسطو من حيث التفاعل بين النص والأديب والمتلقي، الذي يؤدي إلى إدراك جماليات النص، والتمييز بين أجناس الشعر. كما يستبين التيار الجمالي الألماني من بورماتن إلى كانط، وهيجل وشوبنهاور، والمذاهب الغربية الحديثة، إضافة إلى النقد الماركسي والرمزي. إقرأ المزيد...
جمالية التلقي ما بين الثالوث الألماني
يرى الباحث في "جمالية التلقي"تجاوزا للمعيارية المكرسة، ويستبين فعل "ياوس" و"انجاردين" و"آيزر" النقدي وتشديدهم على أن دراسة الأدب لا يقوم على "الفهم السليم" أو التراكم التدريجي للحقائق، بل تتداخل فيها القطيعة ومحاولة تلافي هيمنة المؤلف نحو طريقة تجدد الدراسات النقدية بنقلة نوعية تهتم بالمتلقي وبنظرية الاستقبال. إقرأ المزيد...
التجليات السيكولوجيّة للتلقـي في الفرجة الشعبيّة المغربيّة
يخلص الأكاديمي المغربي إلى أن الفرجة الشعبية هي ميراث إنساني متجذر في التاريخ، لها خصوصيتها وأعرافها التي تجعل منها ظاهرة ثقافية غنية بالدلالات، لذلك لا يمكن مقاربتها برؤية أحادية البعد، فهي ممارسة فنية تتأسس على قيمة معرفيّة نفسية تتداخل فيها رغبات المؤدي والمتفرج وتتبدل باستمرار. إقرأ المزيد...