التمساح يمضغ العشب
يصور القاص العراقي في نص أجواء الحرب التي أبتلى بها العراق ولم تنتهي، من خلال شخصية الهارب من الجبهات الذي يروم التسكع في قلب بغداد مرتديا أحلى الملابس فيتعرض إلى الملاحقة تجعله يركض مسافات طويلة، مصوراً عالم الخوف الضاج وقلوب الخائفين في تلك المجتمعات التي مزقتها الحروب والسلطات الغاشمة والعنف. إقرأ المزيد...
ليلة في فندق أميغو
يصور القاص العراقي في أربعة مقاطع العالم الكابوسي الذي يعيشه العراقي اللاجئ، الناجي من الحرب التي تبدو وكأنها بلا نهاية في العراق، فما أن يغيب الوعي في النوم أو السكر حتى تقوم كائنات الحروب، الجنود، الأنفجارات، الرعب، الهرب الدائم، السجون، فتختلط الأزمنة والأمكنة بين ماضي البلد الجديد وحاضره، فيسقط العقل الباطن عنف التجربة على الحياة الجديدة لتصبح تلك اللحظات جحيم أخر يلاحق العراقي في أماكن الأمان الجديدة . إقرأ المزيد...
عندما لاينام الملك!
يصيغ القاص العراقي أشكالية العلاقة بالسلطة أو الراعي من خلال حكاية تلخص سوء ظروف حياة الناس وتفاصيلها بفعل واحد هو "الأختناق" وهي فعل رمزي مهم يجعل الحياة على وشك الخفوت والتلاشي، فيجعلهم يجهرون صارخين في الشوارع والبيوت. إقرأ المزيد...
ليلة الحرب الأخيرة
يخلق القاص العراقي في نصه المكثف مشهدا سرديا يشبه ضاجاً يرمز بعمق لتوق الإنسان إلى الحرية والسلام لقول أنبثق من أعماق جندي يصرخ في ليل الجبهة (أنتهت الحرب) ليلقي تجاوب وقبول من كل الجهات الرفاق والأعداء فيتحول النص إلى نشيد يمجد السلام والإنسان. إقرأ المزيد...