جواربُ الأفاعي
يمكن أن تعد هذه القصة من قصص الحرب، لكنها لا تنتقل معنا حيث أصوات الرصاص، أو الحركات العسكرية، بل هي تستعيد مناجاة أحد المقاتلين، وهو يتحدث الى أمه في لحظات الحمى!! فنرى فيها بغداد القديمة ومحلاتها، والشناشيل الخشبية، ويعمد القاص هنا إلى استثمار اللهجة البغدادية، فيستعمل كلمة الدارج بدل الدرج، لتنبهنا إلى زمان ومكان القصة!! إقرأ المزيد...