أرمم ذاكــرتـي (ديوان شعر)
تقدم "الكلمة" في هذا العدد ديوانا شعريا من المغرب، لشاعر طالما تولد لديه إحساس بالغبن والانكفاء على الذات غير أنه ظل يقاوم بالكتابة فعل النسيان. من سبعينيات القرن الماضي الى اليوم، وهذا الديوان يصارع قدره كي يعلن الحضور .. حضور تجربة شعرية قاومت التكلس، وهي تمتح من الصحراء ومن التشبث بالكتابة أمل المستقبل. إقرأ المزيد...
بِتوْقيتِ القـَلْب
يخص الشاعر المغربي المرموق مجلة (الكلمة) بديوانه الجديد، والذي اختار له توقيت القلب، في لحظة إنسانية خاصة، فحفر عميقا في تجربته الشعرية منزويا الى ذاته، قادما من تلك الأمكنة التي طالما رأت في القصيدة والشعر خيارا للوجود، التماعات الشاعر يخطها بلغة اختارت الانحياز الى ألفة الكائن، عن الأمكنة والكتابة والعائلة والوجع. إقرأ المزيد...
الرَّجــلُ الـذي غـامتْ رؤاهُ
يكتب الشاعر المغربي، محمد شاكر، كما يرسم بورتريها لرجل يلامس العدم اليوم، حيث لا مناص له من الإمساك بمجازات الكتابة ودروبها وآمالها، الرجل نفسه الذي يحمل تفاصيل السؤال الأبدي للوجود، وهو يحاول أن يتلمس، من ظلال الشاعر، كينونته بين الحضور والغياب. لذلك يخط له الشاعر هنا، سكنا وملاذا لعل فيه بعضا من ديمومة البقاء، وآملا أن تجد له اللغة فضاء للحياة. إقرأ المزيد...
اتجاهات أليفة
يخصنا الشاعر المغربي بهذه القصائد الشعرية الجديدة، حيث نجالس الشاعر في خلوته بعيدا عن صخب العالم. مرة من طفولة مسكونة بالوحدة وأخرى ينتهي الى فضاءات لا زالت تحتفظ بعذريتها، وفي كل مرة يلملم الشاعر بعضا من ذكرياته وهو يبحث عن اتجاه قادر على احتضان وحدته وعزلته من حياة صاخبة. إقرأ المزيد...
غـُـرَفُ الضَّـوْء ِ الصَّـغـيرة
تقدم الكلمة في هذا العدد شاعرا مغربيا سبعينيا راكم من خلال تجربته الشعرية المهمة وعصاميته ما يسمه ب"طاقة لغوية" يستثمرها في توليد الأفكار والدلالات، شاعر يجرب دائما متحديا إحساسا وشعورا بالغبن والنسيان متأبطا صدقه مصرا على دخول الغرف الضيقة للحياة من خلال توظيفه لتركيبة شعورية وصيغا تعطي للقصيدة بعضا من رحابة امتلاء لفسحات حياتية، هنا أمكنة يسيجها الشاعر المنهك بجنون الروح وحكمة أشرها في النهاية على خاتمة الموت. إقرأ المزيد...
بابُ الخُروج
يخصنا الشاعر المغربي المرموق بنص شعري جديد يشكل من خلاله مشاهداته داخل زاوية قصية بفضاء منسي من المغرب العميق، حيث تتقاطع حيوات عابرة تمر أمام ذات الشاعر المثخنة بالصمت. قصيدة تؤرخ للمكان ولشعريته نحو شساعة أرحب.. إقرأ المزيد...
في الجُلوس ِإلى الرِّيــــح
يضع الشاعر المغربي الريح أنيسا لعزلته التي اختارها استعارة لوجوده، ومعها يقترب من كينونته التي أرخت على الأرض شجونها وانكساراتها وجزءا من تفاصيل ما تجلى له من قيم ظلت حصنه الأبدي ضد الانمحاء. إقرأ المزيد...