لورين هانزبيري: أفريقيا و«البيض» والمسرح الكلاسيكي
بعد نشر الجزء الأول في العدد الماضي، تقدم (الكلمة) هنا الجزء الثاني والأخير من دراسة محررها عن لورين هانزبيري، التي لم يعرفها المسرح العربي، رغم أنها جديرة بأن يهتم بها كيلا تتحكم في خريطة معرفته بالمسرح في العالم اختيارات المركزية الثقافية الغربية، وتتناول فيه آخر وأهم مسرحياتها. إقرأ المزيد...
حصار الرأسمالية المالية الصهيونية للتجربة الاشتراكية
تتابع الباحثة السودانية المرموقة هنا في الجزء الثاني من دراستها التي نشرت (الكلمة) قسمها الأول في العدد الماضي، تتبع مختلف تجليات حصار الرأسمالية الصهيونية للتجربة الاشتراكية في السودان خاصة، وإن صرفها الاستفتاء البريطاني حول أوروبا هنا عن موضوعها الرئيسي: وهو السودان وحركته الاشتراكية. إقرأ المزيد...
قراءة في اعمال جان جينيه المسرحية
تقدم (الكلمة) هنا ترجمة لدراسة مهمة لمسرح جان جينيه، تعتمد في تحليلها على معرفة القارئ بمسرحه، ومتابعته لتطوره، وتسعى من خلالها إلى استخدام مختلف المسرحيات في تقديم السمات الجمالية المختلفة لمسرحيه، واشتباكها مع مختلف القضايا التي يطرحها على المشاهد، بل يورطه كثيرا في الدخول إلى قلب إشكالياتها. إقرأ المزيد...
«جدارٌ حيّ» والحَلّ المُسْتَحيلُ للنّزاع
يقدم لنا الباحث الفلسطيني هنا رواية عبرية أثارت جدلا في دولة الاستيطان الصهيوني في فلسطين، وتم استبعادها من النصوص المقررة في دروس العبرية على طلاب المدارس الثانوية هناك، لمجرد أنها تقدم قصة حب بين صهيونية وفلسطيني، مع أنها تمجد جدار الفصل العنصري، وتتبنى استحالة حصول الفلسطيني على حقه. إقرأ المزيد...
جمالية التجاوب في قصيدة النثر العربية
تقدم الباحثة الفلسطينية المقيمة في أستراليا هنا قراءة جمالية لديوان شاعر لبناني هو شوقي مسلماني يقيم هو الآخر فيها، تزاوج فيها بين جماليات التلقي عند إيسر، وسبر أغوار المستويات المتعددة لبكارة الصورة عند باشلار، وما تنطوي عليه عنده من دلالات مفارقة للواقع ومتعالقة به في الوقت نفسه. إقرأ المزيد...
وسيمتد الصمت «حتي مطلع الفجر»
يرى الناقد المصري أن هذه الرواية مرت بحياة الفلاح، علي تواريخ مفصلية في حياة الوطن، دون أن تخوض فيها، وكأن الكاتب أراد أن يقول القطار في سيره، والحياة في سيرها، وحياة الريف لم تتأثر، يصعد الوطن، أو يهبط، وحياته لم تتغير، منذ ذلك التاريخ البعيد. إقرأ المزيد...
الأدب الورقي والأدب الرقمي
يخلص الباحث إلى أن العلاقة بين الأدب والتكنولوجيا أثرت على العملية الإبداعية، وعلى اتجاه التلقي نحو الاستقبال الرقمي. ويرى أن ظهور وسائل حديثة في الكتابة لابد أن يؤدي لظهور أشكال جديدة في الإنتاج والتلقي، أشكال تتشرب ما سبقها وتستمر متعايشة معه، والعلاقة بين الأدب الورقي بالأدب الرقمي لا تخرج عن هذا السياق. إقرأ المزيد...