أحبكِ كي لا أحبك
يتلمس الشاعر الأردني المرموق بعضا من تفاصيل صورة "طيف" عابر، يسعى كي يتحلل شعريا أمامه وكي يستعيد بعضا من حياة، وجع البعاد والغياب يؤجج لديه مرارة مضاعفة وحاجة للنسيان والمحو، لتتحول المشاعر والأحاسيس الى جسر لإعادة تمثل حضورها من جديد. إقرأ المزيد...
العصافيرُ رزقُ المُحبِّ
يكتب الشاعر الفلسطيني متحررا من الأغلال والقيود، تاركا للغته الشعرية رحابة المعنى وتوليد الدلالات، كما الطيور المغردة التي تحلق بعيدا في سماء بدون حدود، تنبهنا قصيدة الشاعر الى هذا المدى المفتوح على أقاصي رحبة، حيث صوت الشاعر وهو يقدم توصيفا بليغا للشعر وعوالمه، فاتحا لنفسه شرفات لا محدودة معرفا قلقه وشجونه اتجاه عالم متغير. إقرأ المزيد...
هشّة كالحب
في لعبة التضاد، يشكل الشاعر التونسي كيانا يسكنه الى حد الامتلاء، هذا الجسد الهلامي وهو يؤجج بحضوره ويبحث عن ملا ذ آمن لحالة هيام لانهائية، هذه الرغبة الشفافة والتي لا تستطيع اللغة توصيفها، في ظل هذه الهشاشة يبحث الشاعر عن ملاذ لحضوره بين ثنايا هذا الفقد واحتياجه الآسر لمن يعطي لوجوده بعضا من معنى. إقرأ المزيد...
صبيٌ ووطن
ينفتح هذا الباب على صوت شعري يمني مقيم في ألمانيا، يعيد تشكيل صورة الوطن في تشظيه واغترابه، صورة أمست نمطية اليوم في ظل ماتعيشه العديد من أوطاننا في العالم العربي، هكذا ينفلت الوطن من وجدان الشاعر الشاب وهو يحاول لملمة ماتبقى في ذاكرته.. إقرأ المزيد...
ليس كأي هذيان
هنا نصوص شذرية قصيرة، للشاعر المغربي المغترب، تحاول التقاط بعضا من تفاصيل وجع المنفى وحالة الضياع والتيه التي نعيشها في عالم اليوم، شذريات الشاعر وهي تمسك بأبسط التفاصيل والصور وتعيدها الى سياق شعري مجازي يتحول فيه الهذيان الى حقيقة. إقرأ المزيد...
خَـبِّـئِـيـنِـي.. تَـحْـتَ قَـمِـيـصِـكِ الْـمُـعَـطَّــرِ
بشغف بالغ ومرارة البعاد وولع الحاجة للحضور، تكتب الشاعرة الفلسطينية عن أمل لقاء يتخذ شكل التحام أبدي، رغم الغياب والبعاد تلملم الشاعرة بقايا طيف يسكنها وهي تحاول ما أمكن توصيف هذه الرغبة المتأججة للقاء. إقرأ المزيد...