عندما تُمْطِرُ قصيدَتُك
يحملنا الشاعر والمترجم المغربي المرموق الى أرض شعرية خصبة، المكسيك، والى عوالم شاعرة مكسيكية ولدت في مكسيكو وتكتبُ الشعر كما تهتم بالنقد الأدبي وعاشقة للشعر النسائي وللشعر في أمريكا اللاتينية، صاحبة دواوين "أوقاتُ القمر"، "من الواحات" و"العشيق والسنبلة"، تكتب هنا عن حالات الكتابة نفسها، قصيدة تقربنا من ملامح التجربة الشعرية اليوم في أمريكا اللاتينية، والتي تظل أراضي مفتوحة على الإبداع الكوني. إقرأ المزيد...
مَلَامِحِي مُفَخَّخَةٌ .. بِمَوَاعِيدَ مَوْقُوتَة!
رغم سياسة التهويد وجميع أشكال الطمس، تظل سيدة المدائن قادرة على صد كل الضربات ومواجهة جميع أشكال الطغيان والبطش، صوت الشاعرة الذي يتلبس بهوية المكان، ويتحلل في هوية المدينة التاريخية والتي تحتل مكانة رمزية خاصة في ذاكرة الناس، هنا صوت الشاعرة المدوي، وهو صوت المكان الجماعي وذاكرته، حاضره ومستقبله. إقرأ المزيد...
ننهي احتضار الحلم
يعيد الوجع، الكاتب والباحث الفلسطيني المغترب، الى ترياق القصيدة كي يخط خلالها بعضا من ملامح القدر التراجيدي المرير، سيرة الفلسطيني اليوم وهو يصارع الخيبات والخذلان الذي امتدت أعناقه وعمت كل شيء، في إصرار على جعل الحلم ممكنا، في واقع ملتبس تلبدت سمائه وامتدت طعنات الغدر من كل جانب، صوت الشاعر وهو يواصل إصرار الصمود. إقرأ المزيد...
بائع خردوات في مراكش
يهدي الشاعر الكردي المرموق قصيدته للشاعر الألماني في مكان ثالث تفتحه المدينة الحمراء المسكونة بالأساطير، هنا للمكان سطوته ومجازاته، والشاعر يبحث عن معنى أبعد من نظرة فكلورية عابرة لسائح عابر، إذ يرسم لعبوره كوة يحملها مفتاح قادر على إدخال دهاليز الروح في متاهات العدم، تتعدد صورة الذات بين أنا الشاعر وظله لتبحث عن منفذ للخلاص. إقرأ المزيد...
تلويحة للطير
تحية خاصة يبعثها الشاعر المغربي، وهو يشكل مشهد الغياب والرحيل، في نص شعري بنفس حكائي يتغيا أفق الفرح رغم وجع الرحيل. صوت داخلي يشكل هذه الصورة القاتمة، لعالم لا يدفع إلا في اتجاه جعل الشاعر يجد في القصيدة بعض العزاء عما بكتظ به العالم من كدر وأحزان. إقرأ المزيد...