الموشّحات الأندلسيّة
يرى الكاتب اللبناني أن الموشّحات الأندلسيّة لم تحظ بدراسات نقدية جادّة في اللغة العربية. ويشير إلى أنّها قطعٌ فنيّة فريدة في بنيتها وإيقاعاتها وصورها وروحها الشعريّة، بل هي ثورةٌ عروضيّة تجديديّة، كسرت العمود التقليدي، وطوعت أوزان القصيدة إلى المرونة الموسيقيّة. إقرأ المزيد...
إكرام أنطاكي المتألقة في فضاءات الغربة
تقدم لنا الباحثة السورية هنا واحدة من علامات الثقافة العربية السورية في العصر الحديث لا يعرفها الكثيرون، وتتبع مسيرة حياتها الشيقة من سوريا إلى باريس إلى المكسيك، وكيف صارت علما ثقافيا فيها، ثم تعرفنا على إنجازاتها الكثيرة، وبعض استبصاراتها التي استشرفت فيها ما يدور اليوم. إقرأ المزيد...
العمارة العربية الإسلامية
يبدأ الباحث من سؤال: من هم بُناةُ الحضارة الإسلامية؟ لينطلق في تعقّب العمارة الإسلاميّة منذ مرحلة النشوء وصلتها بالعمران؛ ثم يتناول خصائصها المميزة الدالة على الأصالة والتطور، كما يبين أهم المدارس العمرانية المتفرعة عبر العصور وخصائصها في بلاد الشام. إقرأ المزيد...
المسرح الرقمي بين الثابت والمتحول
يتتبع الباحث المغربي نشأة المسرح الرقمي في الغرب، ثم ينتقل إلى ظهوره العربي وإلى ما يتسم به من خصائص تميزه عن المسرح التقليدي كتابة وعرضا، وينتهي إلى المقارنة بين النوعين للتعرف على الثابت بينهما وما تحوّل وتغير. ويبقى السؤال: هل استطاع المسرح الرقمي أن ينتج أعمالا درامية باقية؟ إقرأ المزيد...
رباعيات الخيام المستمرة عبر العصور
هنا تقدم الكاتبة السوريّة قراءةً للدراسة التي أنجزها وحققها الشاعر العراقي محمد مظلوم حول «رباعيات الخيام». وفيها تتناول شخصيّة الخيّام القلقة وفلسفته الصوفية الباقية؛ وتوضح معالم تحقيق مظلوم لثلاث ترجمات رائدة، لكل من أحمد الصراف، وجميل صدقي الزهاوي، وأحمد الصافي النجفي، إقرأ المزيد...
تونس.. الشعر الشفوي
هنا تنشر الكلمة الملف الذي أعده الإعلامي التونسي لموقع "عربي21". وفيه عَودة إلى إشكاليات تسمية "الشعر الشفوي" التونسي، وحفر في ملابسات نشأة التعبيرات المقاومة للشعر الشفوي، مند بداية هيمنة الاحتلال على تونس، وصولا إلى تمثّل هذا الشعر لهموم الأمّة وقضايا تحريرها من براثن المحتل الصهيوني الغاصب. إقرأ المزيد...
الطهطاوي: هل «الكرنتينة» حلال أم حرام؟
كما هو معروف أُرسل الطهطاوي كمرشد روحي مرافق لبعثة الطلبة إلى باريس. هنا يتناول الكاتب دهشة الشيخ وتوصيفه، في «تخليص الإبريز في تلخيص باریز»، لنسق الحضارة الغربية، منذ أن رست به السفينة، وإخضاعه وصحبه للحجر الصحي، ليبدأ معه التفكير والمقارنة بين سياق ثقافتين. إقرأ المزيد...
الأدب الموريتاني.. من الشعر إلى فن الرواية
يشدد الكاتب على أن الأدب الموريتاني لم يكن منغلقًا على ذاته، بل منفعلًا بأمواج النهضة التي دبّتْ في العالم العربي، وما أفرزته من تيارات كان لها الفضل في إعادة صياغة الأدب، وما انطوت عليه من فنون جديدة. لكل ذلك بدأ الشاب الموريتاني يوسع من أرض ممارسة الثقافة، نحو تجربة الكتابة الروائية. إقرأ المزيد...