العرب والفلسفات التي اختاروها

عبدالله الجسمي

يقدم الأكاديمي الكويتي المرموق عرضاً لأبرز التيارات الفلسفيّة التي لاقت رواجًا في الثقافة العربية الحديثة حتى ستينيات القرن الماضي، مثل الماركسية والوجودية والوضعية المنطقيّة، ويخلص إلى أثر هزيمة يونيو في التحوّل نحو الأصولية المعادية للتفكير الفلسفي والحر. إقرأ المزيد...

الانتماء الوطني ... إلى أين؟

عبدالله الجسمي

يقارب الباحث الكويتي مؤثرات العولمة على الانتماء الوطني، ويسلط الضوء على تفكك عدد من الدول إلى دويلات، وتجاوز الدولة الوطنية، مما أدى إلى ضعف الانتماء الوطني إلى درجة وصلت فيها الأمور إلى مؤشرات سلبية ونتج عنها ردة فعل معاكسة تنذر بعواقب وخيمة في بقاع مختلفة من العالم. إقرأ المزيد...

العودة إلى التنوير.. لماذا؟

عبدالله الجسمي

يرى الأكاديمي الكويتي أن ما نعيشه اليوم من أزمات وسلبية في مختلف المجالات، جعلتنا نعيش في عالم تغيب عنه الحكمة. وعليه تبرز ضرورة أفكار التنوير، من أجل إحداث تغيير فكري يعيد للعقل تلك البصيرة النيّرة التي تراجعت مع انتشار الأصولية والثقافة الاستهلاكية. إقرأ المزيد...

ماذا جنينا من الطائفية؟

عبدالله الجسمي

يشدد الأكاديمي الكويتي على أن الطائفية وهم محض، والانتماء الطائفي يتم بالوراثة والبيولوجيا لا بالعقل والتفكير النقدي، ويحمل على الطائفية والطائفيين مساوئ الكثير من الظواهر الاجتماعية، ويرى في تأثيرها مفسدة ومضرة للمجتمع وهروب من التاريخ. إقرأ المزيد...