أسئلة الميتاسرد في القصة القصيرة جدا
يرى الناقد المغربي أن الكاتبة لم تكتف بسبر أغوار عوالم الذات والواقع الموضوعي، بل انتقلت إلى تصوير عوالم الكتابة الميتاسردية، بطرح أسئلة قلق الكتابة من جهة، وقلق اليومي من جهة أخرى. علاوة على طرح أسئلة الميتاسردية الأخرى التي تناولتها كتابتها التي تندرج بامتياز ضمن عالم الكتابة النسائية. إقرأ المزيد...
قراءة نقدية لديوان «وجه الرحيل»
يلفت الناقد المصري النظر في هذا الديوان لتلك المهارة في توظيف العتبات والثنائيات النصية فى إطارها العام أو الخاص، فهذه الثنائيات تصنع تماسكا نصيا دلاليا بين أجزاء النص الإبداعي، وكذلك توظيف الأصوات اللغوية توظيفا واعيا بمقتضيات النص ومطالبه، ومطالع القصائد التي تمثل إضاءة وإشراقة فنية والقصيدة البرقية. إقرأ المزيد...
وجيب العبور لتجلية ما في الصدور
يتناول الباحث المغربي هنا مختلف تجليات الآخر في هذه الرواية والتي بدا فيها جميعها، السلبية منها والإيجابية، حاجة إنسانية، وضرورة حضارية، وهو قبل ذلك، وسيلة فنية ومكون جمالي، كفيل بمساءلة الإشكالات الإنسانية والقضايا المصيرية والوجودية، ومجال تشريح الرؤى والمواقف، واستبطان كنه الذات والعالم. إقرأ المزيد...
قسوة الآلهة .. والشخصيات المأزومة
يرى الناقد المصري أن هذه المجموعة القصصية تأخذ بيد القارئ نحو رؤية تنويرية، تبدأ من الإنسان الفرد، لنصبح أمام رؤية إنسانية، يمكن تلخيصها في أنها «صراع الإنسان مع السُلطة». ويمثل المتمرد الباحث عن الخروج من دائرة التكبيل، والساعي دائما إلي الانطلاق والحرية اللحن الأساسي في القصص. إقرأ المزيد...
إشراقات السواد
يرى الناقد المغربي أن الموت يمثل قيمة دلالية وشعرية مركزية في هذا الديوان وتتوزع هذه القيمة ضمن عدة أنساق جمالية و مستويات فنية وسياقات متنوعة. الموت ليس هو ذلك الغول المخيف والمثير للرهبة والحزن والأسى بل استحال أشياء أخرى وأسقطه الشاعر في حبال السخرية وأبعده عن عوالم النحيب والبكاء والنواح والحزن الشديد. إقرأ المزيد...
«المَلاميّة» .، الشّاعريكتب رواية؟!
يرى الناقد التونسي أن هذه الرواية تنضوي في اتّجاه "الرّواية العرفانيّة" ليس لاستنادها إلى الأنحاء الدّينيّة لبناء عوالم الرّواية المتخيّلة فحسب، وإنّما لطريقة في توظيف المقدّس والنّزوع به إلى دائرة التّخييل والتّحويل وإعادة التّشكيل والابتكار على وجه يؤدّي إلى تجاوز الجمود الدّينيّ ويحقّق تحرير التّجربة الصّوفيّة من النّزعة المؤسّسيّة. إقرأ المزيد...
حَيْوَنَةُ الشخوص في رواية «هوت ماروك»
حاولت هذه الرواية تقديم صورة دقيقة عن الواقع المغربي، ومن خلاله الواقع العربي، في وصف دقيق لأحوال الناس وطبائعهم والتحول الذي أحدثه الإنترنت في الحياة المعاصرة. ويتوقف الناقد عند خاصية ميزت الرواية، تتعلق «بحيونة» الأبطال، ذلك أن السارد جعل لكل شخصية «قرينا حيوانيا يتماهىى بها» بطريقة كوميدية غير معهودة في الكتابة العربية. إقرأ المزيد...