فضاءٌ داخِلِيٌّ .. فضاءٌ خارِجِيٌّ (رواية)

رجب سعد السيّد

يجوب الروائي المصري في عالمٍ خيالي مرتكزا على أخر المكتشفات العلمية المتعلقة بالكائنات على الأرض وعالمها الدفين في البحار، ومع كائنات الفضاء المفترضة في الفضاء الخارجي، من خلال صداقة تنشأ بين السارد وكائن فضائي مخفي يظهر له فقط ويحاوره في مبنى خيالي وتفاصيل مشوقة مفيدة. إقرأ المزيد...

مطلوب آنسة!

رضـا صالـح

من عمق تفاصيل اليومي يلتقط الكاتب المصري موضوعات قصصه القصيرة المشغولة بهموم البشر بأختلاف مواقعهم الاجتماعية ويتناولهم من خلال أحداث مألوفة تشير إلى حكمة ما أو تكشف عن أشكالات تتعلق بنوازع الإنسان المطبوعة في سلوكه، ومركزاً على حياة الطبيب وشؤون هذه المهنة ومفارقاتها في نصوص سلسة جميلة. إقرأ المزيد...

إعدام

سمير غـالي

يصور القاص العراقي سمير غالي لحظة من اللحظات التراجيدية في الحرب والأضطربات المجتمعية، ففي خضم انتفاضة على وشك القمع يقدم الثوار على تصفية الخصوم في بيوتهم قبل الإنسحاب، فيركز الكاتب على الأبعاد المأساوية الدفينة لعملية القتل بالرغم من طبيعة الصراع الدموي. إقرأ المزيد...

النجــــار

نبيل عودة

ينسج القاص الفلسطيني حكاية قصته من موروث سلطات القمع العربية المتوارثة من زمان السلاطين، الذين ينشرون العيون والجواسيس المتشككة لمراقبة الناس وعد حركاتها وأنفاسها، من خلال حياة نجار كادح يفسر وجوده بطريقة من منظار الشك وهو يمارس عمله وحياته ببراءة وعفوية. إقرأ المزيد...

أنا والعفريت

عبد الواحد الزفري

يستعير القاص المغربي حكاية العفريت والقنينة التراثية الخرافية ويوظفها في نص مكثف فيبحر في خياله متهكماً على واقعه الشخصي وواقع المجتمع الرتيب ويدخل في حوارية مع عفريته المعاصر المختلف عن عفريت الحكاية. إقرأ المزيد...

أناس فرحون

وحـيـد غانـم

يمزج القاص العراقي وحيد غانم في قصته عوالم متناقضة من خلال ذاكرة رجل عجوز يطل على العالم من شاشة بريده الألكتروني،فتتداخل شخصيات الواقع في مدينة البصرة في زمنها المضطرب منذ عقود مع عوالم الشخصيات الأفتراضية البعيدة في مزيج حكاية تلخص ذلك العذاب الخفي الصامت في محنة الوجود. إقرأ المزيد...

حافة الحياة

نجيب الخالدي

يصور القاص المغربي بلغة متينة وببناء قصصي متماسك مقطعا مفصيلا من حياة امرأة كادحة تكسب عيشها وسط السوق الفقير ببيعها وجبات الطعام، راصدا تعبها وحركتها والتعاطف الإنساني في محيطها المتكافل إلى لحظة طلقها وسط تحت الشجرة. إقرأ المزيد...