شارع باتا (رواية)
يروي الروائي العراقي تاريخ مدينة «السماوة» من خلال شارعٍ رئيسي عارضاً شخصيات المدينة وأجوائها وما جرى لها في عراقٍ دموي مضطرب، ونضال سكانها من أجل حياة أفضل، بلسان مترجم يختلط تاريخ المدينة عنده بأحداث ما يترجم، حيث يسيطر هاجس الهجرة على شبابها من وطنٍ تتردى الأوضاع فيه بشكلٍ مأساوي. إقرأ المزيد...
قهقهة الحمار
ترسم القاصة الفلسطينية شخصية مديرة مكتبة بطريقة ساخرة من وصف مظهرها الخارجي وطبيعة ملبسها إلى سلوكها وطريقة إدارتها للمكتبة وتعاملها مع الطلبة والقراء بطريقة تنفرهم من عملية القراءة، لتنهي القصة بمشهد حواري مع بائع كتب يفضي كشف المزيد قباحة تفكيرها. إقرأ المزيد...
على الشاطئ ليلا
ينسج القاص الجزائري نصه القصصي من ناصية التأمل العميق في الوجود والكون الظاهر والباطن في محاورة فلسفية تدور حول البصر والبصيرة، الكون وحافاته، البحر ووجوده، فيؤنس الكون والمجرات، ويجعل البحر يشهق ويزفر متأملا معنى الوجود وأسئلته. إقرأ المزيد...
لم يخلق الديوك للصياح فجراً فقط!!
يكتب القاص الفلسطيني عن عالم الحيوان متخذا من الديكة والدجاج ميداناً يضفي عليها ما لدى البشر، مصوراً القائد والقطيع الذي يوافق على كل ما يخطب به القائد الملون دون أن يفهم شيئاً في تورية مكشوفة عما آل إليه وضع العرب ومؤتمرات قممهم. إقرأ المزيد...
حب مسروق
يرسم القاص المغربي في نصه متأملا قضية الحب كموضوع، راسماً علامات وواصفاً أطياف محبين بأجسادهم الحية غير المرئية إلا للسارد، متنقلا في الأمكنة والأزمنة والمصائر في عالم يفتقد للحب ويلهث خلفه. إقرأ المزيد...
تمثال بقدم واحدة
يرسم الكاتب العراقي في قصته معالم السلوك البشري في مدن المحطات الحدودية، حيث يتصيد الأطفال النصابون السواح، فيدخل السارد في سلسلة من الكمائن التي نصبها له صبيّ يخبرنا عنها واصفاً وسابراً أغوار ذلك المحيط الغريب والمتحرك والساحر. إقرأ المزيد...
ما أجمل الانتحار
تصيغ الكاتبة الأردنية الشابة قصتها المكثفة بلغة سردية واضحة لا زوائد فيها، وجملٍ قصيرة ترسم حالة فتاة عاشقة يخذلها عشاقها في كل مرة فتقرر الانتحار، لكن شهوة الحياة وحبها يقلب النص إلى أنشودة عشق تسخر من فكرة العدم. إقرأ المزيد...