سـؤالُ الهُوية في محكيِّ الانتـسـاب العـائليِّ

حسن المودن

يكشف الناقد المغربي هنا من خلال تحليله المستفيض لتلك الرواية الكويتية أهمية سؤال الهوية، وكيف أنه يرتبط فنيا وبنيويا بنوع خاص من السرد يسميه محكى الانتساب العائلي، الذي يغوص بالحكاية في الجذور ويتتبع عبرها تحولات حيوات الأسلاف، ويطرح على القارئ جدل العلاقة بين الهوية المفتوحة والمنغلقة. إقرأ المزيد...

مشروع تأويل جديد للآخر

حسن المودن

تكشف (الكلمة) عبر دراسة الباحث المغربي المرموق لتلك الرواية/ السيرة الجديدة عن انشغال الواقع الثقافي بهذا الجنس الأدبي الجديد «التخييل السيري» والذي تنشر عن رديفه «التخييل السيرذاتي» دراسة أخرى في العدد نفسه. كي يرافق التنظير الذي نشرته في العدد الماضي التطبيق، فهما جناحا النقد الأدبي الضروريان. إقرأ المزيد...

الــمــحــكــي الأركـيـولـوجــي

حسن المودن

يحقق الباحث المغربي في هذه الدراسة التوازن الحساس والمرتجي بين التحليل والتنظير، فتتجلى جوانب النص التجنيسية في حوارها الخصب مع عوالمه وإضافاته الأساسية، ومع البصيرة القارئة القادرة على الغوص في ثناياه والكشف عن طبقات المعنى الثاوية فيه، بصورة تضيء حياة الكاتب وتكشف عن آليات عمل نصه معا. إقرأ المزيد...

المنزلة بين المنزلتين فضاء للكتابة

حسن المودن

لم يكن أسامة الدناصوري ـ الذي نخصص لها ملفا خاصا في هذا العدد ـ هو الكاتب الوحيد الذي فقدناه لمرض الفشل الكلوي. فقد رحلت في العام الماضي عنا المبدعة المغربية مليكة مستظرف مبكرا بسبب المرض نفسه، بعدما تماطلت السلطات الوصية في تدبير ملف تطبيبها. وكما كان أسامة عنصرا فاعلا في المشهد الثقافي المصري، كانت مليكة عضوة فاعلة في المشهد الثقافي المغربي. وكتبت هي الأخرى عن تجربتها مع المرض في نصوصها التي نقدم عنها هنا دراسة للباحث والناقد المغربي حسن المودن. إقرأ المزيد...

اشتباكات الكتابة في نصوص الخمليشي

حسن المودن

يترصد الناقد المغربي "حركة الوجود" في كتابات ونصوص الأمين الخمليشي، من خلال استقراء اشتباكات الكتابة في نصوص ظلت على الدوام تنتصر لآفاق التجريب الرحبة. إقرأ المزيد...

أصوات الهوية المضاعفة في قصص محمد زهير

حسن المودن

يرى الباحث المغربي في كتابة محمد زهير المغايرة مقاربة للذات، فهي محكيات استرجاعية أوتوبيوغرافية تخييلية، يتزود فيها الراوي بضمير المتكلم ليقتحم فضاء حساساً في التجربة الأكثر سرية وحميمية، في الآن الذي يلثم فعله السارد بقناع الأنا الآخر وبأجواء الغرابة. إقرأ المزيد...

كيف نتحدث عن أمكنةٍ لم يسبق لنا أن زرناها من قبل؟

حسن المودن

يكتب الناقد المغربي عن هذا الكتاب للناقد النفسي الفرنسي المعاصر بيير بيار الذي يركز على نوع من الكتَّاب الذين يسميهم بـ: المسافر الملازم لبيته، وهم كُـتَّابٍ أوتوبيوغرافيون وصفوا بطريقةٍ دقيقةٍ أمكنةً لم يسافروا إليها أبدًا؛ فبفضل قوة كتابتهم، نجحوا في أن يجعلوا تلك الأمكنة أكثر حضورًا مما قد يقوم به مَـن يرى أنْ من الضروري الانتقالَ إلى تلك الأمكنة. إقرأ المزيد...

حوار الثقافة المغربية: اللقاء الثاني

حسن المودن

إقرأ المزيد...

يـا عرّوب ... أنت لم تمت، مرحى بروحك بيننا!

حسن المودن

إقرأ المزيد...