لا يزالُ الليلُ نائماً في ثيابكِ (ديوان العدد)

عماد الدين موسى

تفتتح الكلمة موسمها الثامن بديوان شعر من بلد جريح: سوريا، لشاعر يتقرى الحياة بالحب، وهو ما يجعل من الديوان كثلة دلالات لمجموعة أحاسيس ومشاعر تنتصر لقيم نبيلة وتوزع ورود الحب في الوقت الذي تملأ فيه سماء سوريا الرصاص والدمار. شاعر هذا العدد يهدينا قصائد توزع فصولا جديدة من الأمل والحياة. إقرأ المزيد...

لا يزالُ الليلُ نائماً في ثيابكِ

عماد الدين موسى

يستدعي الشاعر السوري لقاء من الذاكرة كي يعيد صياغة تفاصيله شعريا، ليتحول الى استعارة عميقة للحضور والغياب، وبين وجعهما تعيد اللغة نسج التفاصيل كي تصبح الذات قادرة على تلمس ذاتها بين ثناياه. إقرأ المزيد...

هايكو

عماد الدين موسى

هايكو الشاعر السوري أقرب الى كائنات تعودت التحليق حرة بعيدة عن قيود الآسر، ولأنها كذلك نراها في هذه المقاطع تقربنا من حالاتها وصور وجودها، بل يصبغ عليها الشاعر جزءا من معارضات نقابل الإنسان والطبيعة إلا أنها تظل متفردة لأنها أشبه بالهايكو لا نجد له تعريفا مناسبا.. إقرأ المزيد...

ثمارك، ندم، الفتاة

عماد الدين موسى

هي قصائد تلتقط بحاستها البليغة، ومضة من فن الحياة. قصائد الشاعر السوري هنا تتوحد في الفكرة، وتمارس التكثيف كي تقدم صورة الشاعر الذي يلج الحياة بنصه بحثا عن متعة اللغة، وعن سر الحياة معها. إقرأ المزيد...

فصول أخرى للسنة

عماد الدين موسى

هذه فصول أخرى يقترحها علينا الشاعر السوري ليست كباقي الفصول التي نعرفها، خصوصا في أيام بددت رياح الثورة عتمة ودهاليز التاريخ..هي فصول أشبه بالومضة الخاطفة، حيث الفقدان يوحد تفاصيلها الصغيرة. إقرأ المزيد...

تضحك عليّ الغيوم

عماد الدين موسى

يشركنا الشاعر السوري في عوالم غربته في دمشق، ومع غربة الشاعر نقترب من الخواء الذي يحيط بالمكان حيث أمست المدينة أبعد عن روح الشعر خصوصا هذه الأيام التي يعيش فيها الوطن حلم آماله في التغيير. إقرأ المزيد...

لا تذهب الحديقة باكراً

عماد الدين موسى

في قصيدة حوارية شبيهة بالوصايا، يكشف الشاعر السوري من خلال تقنية المفارقة عن قيمتي الحب والموت، الخواء والحياة.. ويقيم حوارا جدليا بينهما جوابا عن سؤال افتراضي مليء بالإيهام إقرأ المزيد...

القبطان .. إذ يتوارى

عماد الدين موسى

هذه القصيدة من ديوان جديد بعنوان (حياتي زورق مثقوب) يعتزم الشاعر السوري نشره بعدما ظهر له ديوان أول (طائر القصيدة يرفرف في دمي) 2001. إقرأ المزيد...