جبل النظيف (رواية)

إبراهيم أبو عواد

خص الروائي الأردني (الكلمة) بهذه الرواية التي رسم فيها العالم السفلي لمنطقة «جبل النظيف» وتتبع فيها شخصياته المختلفة في علاقاتها مع بعضها، ومع فضاء آخر حيث تمددت بعض الشخصيات إلى عالم الأغنياء، راصدا تناقضات الحياة والعلاقات الملتبسة بلغة سرد تزاوج بين المجاز الشعري والسرد الدقيق. إقرأ المزيد...

صديقي

سلام إبراهيم

يكتب محرر (الكلمة) في هذه الصورة المركزة للهزيمة والإحباط عمق الصداقة الآدمية البسيطة التي لا تحتاج إلى برهان من الكلمات، وعبء الهزيمة الفادح الذي يتغلل في الروح حتى تدير ظهرها للعالم، والعجز عن المواساة حيث لا تنفع الكلمات، ويكشف وجع العجز عن الفعل في زمن الاحتلال والطائفية الردئ. إقرأ المزيد...

السكاكر

أوسـكار ماريا غـراف

يختار الكاتب الألماني في هذه القصة لحظة حرجة في طفولة السارد في العلاقة بين الجدة المحتضرة ومشاعر الطفل، حيث تتحول السكاكر من مصدر البهجة والتلذذ لدى العجوز والطفل إلى مبعث مرارة وألم في روح الأحفاد المحزونين. إقرأ المزيد...

النّاعورة و الحجر الأملس

محمد فطومي

يصور القاص التونسي بشجن شخصية شعبية كان عامل موانئ سابقا يتحول إلى شبه شحاذ يكسب عيشه من خلال لعبة يلعبها الأطفال في الأعياد إلى أن يقعده المرض عاجزا، ومن خلال هذا الهيكل العام للحدث يدخل الكاتب في شجون الإنسان وعذابه في التجربة. إقرأ المزيد...

جنان القرمود

حميـد بن خيـبش

يصور القاص المغربي النبض العميق للوجود الملتبس في مدن تلاحقك فيها العيون وتشعر أنك مراقب فيها وعلى وشك أن تهتك أسرارك، ولا خلاص من هذا التوتر إلا بإدمان عادة ما تجعلك تتوازن وسط محيط الخوف والأسرار. إقرأ المزيد...

شجرة النارنج

ديـمة ياسـين

في نصوص شفافة تصور الكاتبة العراقية الطقوس العراقية في المناسبات من خلال عيني طفلة تلامس الأشياء من قمر وظلال وسرداب وبشر ملامسة تشبه أحلام يقظة يعيشها الطفل وتبقى تراود البالغ في لحظات شرده، نصوص تصور تلك التقاليد في لحظة نادرة مستقرة من الزمن العراقي المضطرب. إقرأ المزيد...

خط الرماد، خط الدقيق

ميلود بنباقي

يصور القاص المغربي العالم من منظور طفلٍ يعيش في الأكواخ الفقيرة من أصل بدوي استوطنوا عند حواف المدن يعيشون حياة شظف فنرى شجن الطفل وهو يمسح الأماكن والبشر حوله والجدة التي تنظر ولدها الجندي في الحرب بلغة شفافة تحيط بتيمة الحدث وترسمه بدقة. إقرأ المزيد...