الذين إذا حكموا دولة أفسدوها
يكشف هذا المقال اللثام عن الكثير من الأوهام التي يتعلل بها نظام يوليو الفاشل في التشبث بالحكم بطريقة تتنافى مع أبسط قواعد الحرية والعدل الاجتماعي. وكيف أن التعلل بتوفيره للاستقرار من ناحية أو بإنجازاته المتوهمة من ناحية أخرى محض خيال يدعمه خطاب التدليس الإعلامي، وتنقضه الوقائع. إقرأ المزيد...
متاهة العنوان وتشتت الدلالة
يسعى الناقد العراقي هنا إلى تناول جانب واحد من جوانب الرواية التي يهتم بموضعتها في سياق الكتابة النسوية من ناحية، وفي سياق التعبير عن المراة العراقية من ناحية أخرى، وهو العنوان الأصلي والفرعي ودلالاتهما التي تبدو في تحليله نوعا من المتاهة القصدية وتوجيه المتلقي لقراءة ما في أن. إقرأ المزيد...
التحديات التي تواجه الاشتراكية وأساليب النضال الشعبي
تواصل الباحثة السودانية هنا دراستها عن المتغيرات التي انتابت عالمنا، وعما ينتابها شخصيا من الكشف عن تناقضاتها، لتموضع الخلل الراهن في سياقاته، وتتقصى جذوره في الحالة السودانية، منذ التآمر على الحزب الشيوعي السوداني، والتمهيد لكل ما يتبدى في عالمنا العربي الراهن من خلل وهوان. إقرأ المزيد...
الكومبارس .. في دور البطولة
يكتب الناقد المصري ان الروائي تناول تلك الفترة التي أعقبت الثمانية عشر يوما، وقبل حكم الإخوان، متسلحا بالفترة الزمنية التي مضت من حينها وحتى كتابة عمله الروائي «الكومبارس» التي سعي فيها للحفاظ علي الجانب الإنساني، كعمل روائي، والجانب التأريخي، تأكيدا لدور الرواية في تصويب التاريخ الذي يزوره المؤرخون. إقرأ المزيد...
مظاهر التوثيق في رواية «إخطيّة» لإيميل حبيبي
يسلط البحث التونسي الضوء في هذا المقال على ظاهرة التقاطع بين التاريخي والمتخيل في الرواية العربية من خلال رواية (اخطية) للكاتب الفلسطيني إيميل حبيبي. ويسعى فيه لفهم النزعة التوثيقية التي تميز أعمال هذا الكاتب. وإلى التوقف عند مختلف العناصر المكونة لروايته تلك من الشخصيات، إلى الفضاء والزمان. إقرأ المزيد...
تَفْكِيْكُ النَّصِّ الشعري
يسعى الباحث المصري هنا إلى تقديم قراءة تفكيكية لبعض نصوص صلاح عبدالصبور الشعرية، تتوقف عن ملامح النص وطبيعة الجملة الشعرية عنده، وتنأى بنفسها عن تلك القراءات التي تربط النص بسيرة كاتبه، أو تموضعه في سياقات كتابته، لأنها تريد للنص أن يكون مفتوحا على أكثر من قراءة. إقرأ المزيد...
القراءة الثقافية للنص الروائي
تكشف الباحثة المغربية هنا في قراءتها لتلك الدراسة النقدية أن الرغبة في تجاوز طروحات السردية البنيوية، هي ما ينشده الناقد في هذا الكتاب لاقتراح سردية تهتم بالجانب الثقافي للأعمال الروائية، وتتجنب اختزالها في نسق أو نموذج واحد عبر اقتراح توصيف أو نحو كلي. ولكنه اهتمام لتغيير المنطلق لا يغفل الجانب الجمالي للعمل. إقرأ المزيد...