حزامة حبايب تجعل «المُـخمل» حُلمَ الفلسطينيات في المخيم

محمد برادة

يرى الروائي والناقد المغربي أن دعامـة الـبناء الروائي في هذه الرواية، هـي الـتـأريخ الـتـخـيـيـلي عـبْـر الـعائلة وَالـحُـب: العائلة الفلسطينية في الشتات مـعـرضة لصراع العواطف وعنف العلائق بين الأبناء والآباء، والحــبّ في وصفه عاطفة بـشرية تـسـعف على العيش في مناخ الـتشـرد ووطأة القيـم الـبطريركية، وتـُـحـفز على المقاومة والأمل. إقرأ المزيد...

«فاطمة» عمرو العادلي .. تعيش الماضي في الحاضر

شوقي عبدالحميد يحيى

يرى الناقد المصري أن الرواية تعزف علي ثلاثة أوتار، تتواشج بعضها مع بعض. الوتر الأول، الحالة الإنسانية التي تعيشها أسر عديدة في الريف. والثاني أفعال الشرطة التي كانت، ولم يزل يعاني منها الوطن المصري. أما الوتر الثالث، فهو اللايقين، أو الشك الذي يعيشه الإنسان في كل مكان. إقرأ المزيد...

«الصبى سارق الفجل».. البحث عن مكان تحت الشمس

محمود عبد الشكور

يكتب الناقد المصري أن مو يان لا يمنح اسمًا لبطله، فهل تراه اعتبره مجرد حالة تعكس آلاف الصبية العاملين؟ أم تراه وجده معادلًا يعكس تجارب مو يان نفسه الذي عمل أجيرًا في صباه؟ المهم أن طريقة مو يان اللامعة فى تقديم شخصياته بحب وتعاطف تأسرك منذ اللحظة الأولى، ويجعلها في قلب البيئة التي ترسم تفاصيلها ببراعة، فتسمع أصواتها، وتشم روائحها، وتشاهد ألوانها. إقرأ المزيد...

فواجع الذات والمكان

الكبير الداديسي

يرى الناقد المغربي أن الشاعر يختزل العالم في قريته ويتخذها رمزا يتأسطر وقادر على حمل كل الأقنعة مما يتيح لكل قارئ أن يرى فيه قريته/ وطنه، فتغدو علاقة الذات بالمكان شكلا من أشكال صياغة رؤية فنية وتجربة شعرية تكسبها الرمزية إمكانات هائلة في التعبير، تحيل العلاقة بالمكان إلى مواقف وقضايا، ترمي بالقارئ في تخوم التحديات الكبرى وإن حملت مواقف شخصية من حيز مكاني ضيق. إقرأ المزيد...

تشيرازي بافيزي ... جحيم "الشكّاك الأبدي

خليل صويلح

يكتب الروائي السوري أن صاحب «عمل منهك» لم يفكر أن ينشر يومياته التي دأب على تدوينها طوال عقدٍ ونصف، لكنه قرّر متأخراً نشر مذكراته. لن نجد خيطاً واحداً يلضم خرز أفكاره، فهو يعتني أولاً بما يخص مفهومه للشعر ومسار تجربته وتقنياتها، ثم يعرّج نحو أفكار فلسفية متلاطمة، قبل أن يلتفت إلى أصعب المهن "مهنة العيش" إقرأ المزيد...

«أريجُ» أزهارٍ الألم

إدريس كثير

يكتب الناقد المغربي أن "ديوان رماد اليقين" فهو ما تبقى شعرا رماديا من مكابدات الشاعر مع الحياة (من الخوف / سترتعش / أصابع جبانة / وتركن لنظارتها السوداء / عيون المخبرين)، مع اللغة (كي تزعم أن الحروف / عبيد نزواتك)، مع الأمل (لو بمقدوري / أن أسرج خيول زئبق / أن أركب عواصف عنقاء / أن ألوذ بالضياء)، مع الحب (أنت / عنب الذاكرة / تين المرارات). إقرأ المزيد...