الخروج إلى النهار (رواية العدد)
تمزج الروائية المصرية أساطير الخلق مع أسطورة إيزيس وأوزوريس وكيف جمعته وأعادة خلقه، بجريمة قتل الأخ البدئية، بخيال علمي يُخضع التطور والعلم الإنسان ويحوله إلى أله، وكل هذا العسف والتاريخ الأسطوري يقود الراوي إلى ميدان التحرير وسط القاهرة زمن أخر ثورة، وكأن الثورة مطهر وخلاص لعذاب البشر. إقرأ المزيد...
اتجاه الباب المعظم
يصور القاص العراقي لؤي حمزة عباس حركة حياة وسط بغداد بوسائط نقل عامة كانت حيوية ورخيصة حلّت وسهلت حركة الناس زمنها، لكنها أختفت الآن عقب الحروب والحصار والأحتلال، لكن القاص يعيدها بهذا النص إلى الحياة فنرى بعيني شخصيته الدقيقة وبضمير المخاطب السردي وسط بغداد النبض في ذلك الزمان. إقرأ المزيد...
الهروب إلى إسرائيل
يصور الكاتب العراقي شخصية المنفي من بلده زمن الحرب والدكتاتورية. كيف يكدح ويقيم علاقات صداقة حميمة، وكيف تضيق به السبل فيفكر فيحكي لزبون يحلق لديه عن سهولة العبور إلى أسرائيل من سياج الحدود في بلدة “الزبون” القنيطرة، فيدخل في جحيم أقبية المخابرات السورية وتتحول حياته إلى كابوس في نص ممتع بلغته وأحكام حبكته وتركيزه على المشاعر الإنسانية في المواقف وفي مشاعر الشخصية. إقرأ المزيد...
وشاية الروائح
يصور الكاتب المصري عالم القرية المصرية حياتها طقوسها متتبعا حياة «نواف» منذ نشأته طفلاً مقبلا علئ الحياة كاشفا عن عالم الكبار مبكرا وأنقسام ذلك العالم إلى نهار وليل فيها أختلاف في كل التفاصيل، بلغة سلسة محسوبة بدقة. إقرأ المزيد...
المغرّد خلف القضبان
يحاول القاص المصري معالجة أوضاع قائمة في المجتمع كالفساد والرشوة وتجارة المخدات وفضح دور السلطة السياسية بإدامة الوضع القائم بخلق شخصية تقوم بالإستيلاءعلى أموال تاجر مخدرات وتوزيعها على المحتاجين ومرضى الإدمان، وكي يدين السلطة يجعلها تحاكم فيفضح المتهم دور السلطة في خراب المجتمع. إقرأ المزيد...
درس في علوم السياسة!
يكتب القاص الفلسطيني المخضرم نبيل عودة نصا يعتمد شأن طريقته على حدث ينبني على فكرة وهنا يحاول أن يصور ويحلل طبيعة السياسي من خلال حوار بين أستاذ وتلاميذه ليصل إلى رؤيته لطبيعة تلك الشخصية. إقرأ المزيد...
فراغ هائج
يصور القاص المغربي في نص مكثف وبلغة شفافة تتماهي مع ثيمة الوحدة التي يشعر بها الإنسان الوحيد في الصمت في حركة جسده في تلمس موجودات المكان وحركة الآخرين ليخلص إلى فداحة ذلك الشعور على الإنسان. إقرأ المزيد...