خيالٌ مجنحٌ
عن وجع الذاكرة والمنفى والاغتراب، عن التماعات الزمن العابر بين التباسات الراهن، عن الوقت ومفارقاته والذات القلقة يكتب الروائي، أبعد من ظلال تعبر متخيل المبدع، بل أثرها لحظة الكتابة وهي تحلحل حالة الصمت حيث تبدو التفاصيل قريبة الى اليومي والى وجع القول المضمر في دواخل هذه الذات التي تتمسك بالتحليق في الأعالي. إقرأ المزيد...
لا نشبه هذا العالم
تخصنا الشاعرة المرموقة ديمة محمود بنص آسر في توصيف الكينونة في قدرتهما على التقاط صورها بصيغتيها الجنسية حيث تتوحد في النهاية الذات الواحدة لكن في المفترق تشكل الشاعرة العالم بتلك المضادات والمفارقات والتي قد لا تفيد أي أحد اليوم ففي النهاية لا يشبه الشاعر أي أحد والأقرب إليه قصيدته. إقرأ المزيد...
عيون عطشى للخلاص
يكتب المبدع الفلسطيني لحظة اغترابه كما يعيشها أشبه بتفاصيل حياة قصيدة هذا البحث عن الخلاص والخروج من حالة التيه هذا العطش للحرية والعودة الى الأرض هذه الشجن الآسر الذي يرقب السماء والنافذة الفارغة من أي أمل وهذه الرغبة الملحة للكتابة دائما هي ما تجعل الحلم ممكنا. إقرأ المزيد...
سيرة الموت
قد تفيد القصيدة في مراجعة رؤيتنا للموت وللغياب بل قد تعيد مصالحتنا مع هذا الأثر الذي يرافقنا أينما حللنا بجانبه لا نراه ونحس به ننتظره وهو خلفنا نخاف منه حين يتملكنا إحساس السفر الطويل حيث اللاعودة بين تلك التفاصيل والأثر الذي يأسر هذا الحضور والغياب تكتب صفاء أبو خضرة عن مفارقات لا تراها إلا عين الشاعرة. إقرأ المزيد...
مَا هُوَ الحُبُّ؟
قد يختصر الحب في النهاية الى ومضة ولحظة إنسانية أو لحظة الغياب القاسي أو توصيفا عابرا كما جرت العادة في النص وفي الواقع، لكن بين هذا وذاك، يطير الشاعر بين صوره واستعاراته وفي تعريفات قلما يؤشر عليها هو نفسه حيث يتبع الشاعر الأثر الدفين والتباساته. إقرأ المزيد...
الشعر والحقيقة
عن الشعر والشعراء والموقف من الحياة يختصر الشاعر سوران محمد قصيدته في ثلاثة مقاطع في نقد مبطن لالتباس الموقف من الحقيقة والوجود، في تقاطع مع التفكير العقلي والفيلسوف، وأيضا في التباسات أسئلة الكتابة حيث يظل الشاعر ساكنا حيرته متوقفا عند جدار اللغة متوجسا من الكلمة. إقرأ المزيد...