وحْدكَ الآنَ ،هُنا ـ في عُزْلتِها تعْبُر الذّات:
لمْ تعُدْ تَنامُ كِفايةً.وتَفيقُ نظْرتُك مُبكِّراً...[وجْه الطّفل/1.ص.68]
" وملْفوفاً بالصّمْت أُتابِعُ السّيْرَ عَلَى انْفِراد." ( 1.ص.90)
متخيَّل الْعُزْلة
في ديوان "على انفراد" للشاعر المغربي حسن نجمي