نبْتُ الخَرَابِيشِ البِرِّيِّ (رواية)
يكتب الروائي التونسي روايته وهو يتأمل الحياة والأشياء واللغة مستخدما اللهجة العامية مرة وأحجية غير مفهومة مرة، فيراكم السرد حيث تضطرب المعاني وتغمض في محاولة تجريبية في الكتابة الروائية فلا يجد القارئ حدثا ولا تتابعا سرديا ولا تقنيات الرواية الحديثة، لكنه يجد دفق لغوي خصب. إقرأ المزيد...
الحدث
في نص مكثف يقلب القاص المغربي شأن الوجود والكون والإنسان، مثيرا العديد من الأسئلة الفلسفية عن ماهية الإنسان في الكون الشاسع الغامض، عن وجوده، معناه، همومه الصغيرة، من تضايقه من الذباب، إلى النيزك الذي صدم الأرض وأتى بالحياة. إقرأ المزيد...
لغـز سـلالتي!
يراكم الكاتب العراقي المرموق في هذا النص تعاقب الحضارات وتنوعها وتطورها كذلك في بلاد ما بين النهرين على لسان خمس شخصيات تروى لنا على لسانها، حالها في حقبتها، في لعبة سردية ممتعة تلخص بكثافة ودقة العمق الثقافي والحضاري لسكان الرافدين. إقرأ المزيد...
طوابع وقوارض
تشيد القاصة المصرية نصها المكثف بتأني، حيث يتدرج من تفاصيل يومية عن رجل وحيد في بيته يرتب طوابع العائلة المتوارثة، بما تحمله من رموز، إلى جو كابوسي يقاوم فيه القتلة وينجح في الحفاظ على الطابع الأهم أرث العائلة والوطن. إقرأ المزيد...
C.I.N.
يتدرج الحدث في قصة القاص المغربي من تفاصيل يومية بسيطة معنية بالحياة وشؤون حي صغير إلى عالمٍ كابوسي يتناص مع عالم كافكا، حينما يحاول السارد بضمير المتكلم الحصول على بطاقة شخصية ليواجه تحقيقا دقيقا من موظفي الثورة الجديدة الذين يعرفون كل شيء عنه لتبلغ الفكرة ذروتها في الختام والثورة تمحي الذات. إقرأ المزيد...
العارية والمجنون
يصور القاص العراقي الشاب العالم الباطني لشخصية شاب يعاني من ضغط الكبت الاجتماعي والجنسي في مجتمعاتنا المتحفظة الصارمة شكلاً، وكيف يفعل الكبت في باطن الشاب ويحيله إلى كوابيس تضغط على عالمه الدفين وتأرجحه على حافة الجنون. إقرأ المزيد...
يوسف وأشياء أخرى
يصور القاص المغربي في قصتين محنة العاشق والعلاقة الأزلية بين الرجل و المرأة، حيث يغور في العالم الباطني لمتشرد يعشق فتاة ويحلم عند رؤيتها، لتغيب تماما، في القانية يتابع نفس الشخصية وهو في الثلاثين محنته في العشق والخذلان. إقرأ المزيد...