عم فتحي وقصص أخري
يصور القاص المصري في مجموعته القصصية حياة يومية بتفاصيلها وهموم بشرها وشخصياتها الشعبية وهي تمارس حياتها وعملها لكسب العيش والعناية بأسرها وتربية الأولاد ساردا أحداث يومية عادية أو غريبة ومشاعر صافية بعيني طفلٍ حساس يكتشف الحياة قليلا.. قليلا. إقرأ المزيد...
سرير الرمل
يكتب القاص العراقي ومحرر باب السرد في (الكلمة) هنا عن أوجاع الهجر في الغربة، غربة الراوي عن أكثر الشخصيات حميمية، وفي أكثر الأماكن ألفة في بيته وبين أسرته. غربة تستدعي بدورها أطياف المنفى والاغتراب عن الذات والهجر والقهر والشبق، في واقع فردي تنمحي فيه الحدود بين الهجر والغربة. إقرأ المزيد...
عرس السحاب
في نص له ميزات بناء القصة في أول نشأتها يحاول القاص اليمني معالجة موضوع الفقر من خلال لوحة في معرض رسمتها طفلة مصورة عذاب الفقر وقسوة الإنسان وعدم عدالة السماء في واقعٍ يموت فيه الطفل من الفقر والمرض ويلقي قرب صناديق القمامة حينما يأتي من علاقة تحرّمها القيم والأعراف. إقرأ المزيد...
ثلاث قصص
يحاور القاص المغربي في نصوصه الثلاثة، مواقف الناس والعلاقات فيما بينهما وطرائق تفكيرهم بما يجري من أحداث سياسية حولهم، وكذلك يرسم مشاهد ساخرة تتعلق بأعمالهم كحراس للساسة، أو من يحاول أن يكون طيبا ومسامحا يحب الجميع، وكيف يمر الزمن ويبقى الوضع كما هو أو أسوء. إقرأ المزيد...
قصص قصيرة جدا
في قصص قصيرة مكثفة يعالج القاص الفلسطيني العديد من المشاكل المتعلقة بالوضع السياسي والفساد والاحتلال وأماني الإنسان البسيط في عيش كريم بسلام حيث تحولت هذه الأمنية الطبيعية إلى ضرب من الأحلام المستحيلة والحياة تتعقد ويسود الشر مبتلعاً كل شيء. إقرأ المزيد...
لست أنا من كتب هذه القصة!
يبني القاص العراقي قصته حول حدث بدا عادياً حول نشر قصة ما في مجلة، ليتصاعد مستخدماً أسماء رمزية، لها علاقة بالتاريخ، ليتمحور الموضوع في خلاصته على محاكمة الصحفي العامل في الصحف العراقية زمن سلطة الطوائف، وبقوانين سنتها السلطات الجديدة التي كرست التخلف والخراب. إقرأ المزيد...
مصرع اليحياوي
يصور القاص الليبي شخصية من الشخصيات الشعبية، باحثاً في منشأه الغريب، وسلوكه من خلال عيني طفلٍ صغير وأصدقائه، القوي الذي يسرق من الأغنياء ويساعد الفقراء والكل تخافه وتخشاه، والشخصية تكاد لا تخلو منها مدينة عربية حيث تلقي مصيرا تراجيديا في الواقع والنص. إقرأ المزيد...