الوصايا (قصائد)
بعد فترة طويلة قضاها في العمل الدبلوماسي، يعود الشاعر الفلسطيني الى القصيدة كي يوجه وصاياه لتنبعث الذات من جديد كي تواصل سيرها نحو الكتابة ودروب الحياة العصية، ولتقتسم خبرتها وقدرتها على طرق مجاهل ودروب المجهول، من هنا تلمح هذه القصائد القصيرة الى انبعاثة جديدة وميلاد جديد. إقرأ المزيد...
كفارة الشاعر
يخص الدبلوماسي والشاعر عمر صبري كتمتو رموزا واشراقات ثقافية بنص شعري، ومن خلاله يؤكد على أثر الشاعر والمبدع، الذي يجعله إرثا ورمزا ذا حمولة معرفية وإنسانية ورمزية تظل مستمر في الزمن وتخلق ديمومتها الخاصة.. ويصبغ على ذاته بعضا من هذا الأثر لكنه ينطلق هذه المرة من مرارة التجربة ورحلته المستمرة في الحياة ومفارقاتها.. إقرأ المزيد...
شهرزاد
يرصد الشاعر والدبلوماسي الفلسطيني عمر صبري كتمتو ظلال شهرزاد في زمن الالتباسات والمآسي والسقوط المدوي لمنظومة القيم، كل شيء تغير وأمست كل الصور تؤشر على نقيضها حتى الأسماء والأمكنة والأعلام كل شيء أفضى اليوم الى غربة مزدوجة، غربة النفس وغربة الوجود. إقرأ المزيد...
الملك
صورة أقرب الى الكاريكاتورية يرسمها شعرا الشاعر والدبلوماسي الفلسطيني، عمر صبري كتمتو، وهي صورة حاضرة بقوة في عالمنا العربي وعليها تسعى الثورات أن تزيحها من المشهد الى الأبد لأنها عنوان الاستبداد والظلم، في القصيدة تشكيل لصورة مصغرة ولسماتها ولطباعها وسلوكها، ومعها نفهم سر هذه المفارقة ونقيضها. إقرأ المزيد...
دمشق والرسالة والصحاب
نداء داخلي يسبكه الشاعر والدبلوماسي الفلسطيني لمدينة دمشق، لا كما يراها البعض اليوم، ولكنها كأيقونة يعيد الشاعر هنا استعادتها، في ظل الدمار الذي تعيشه، من خلال حنينه هو الداخلي وحاجته الدائمة للمكان الذي يحمله في دواخله ويصحبه أينما حل وارتحل، لأن فيه ترياقه الخاص وهي أيضا محاولة لإيصال صوت الشاعر و "رسالته" اليوم ل"أصحاب" الأمر. إقرأ المزيد...
حوار مع الموت
حوار بميسم أنطولوجي يقدمه الشاعر الفلسطيني هنا، ليست للحظة واحدة بل هي امتداد زمني يدفعنا الغياب كأقصى تجلي للموت الى استعادة الصورة بكاملها ولربما أمكن لهذه اللحظة الوجودية الفارقة أن تعيد للشاعر بعضا من تفاصيل الذين رحلوا لكن المهم أن تجعله يعيد رؤية الوجود من جديد في حوار عميق مع الموت.. إقرأ المزيد...
بصارة الحي القديم
يعود الشاعر والدبلوماسي الفلسطيني الى لحظة الاغتراب المرة عن الوطن، الشجن المستمر والمتواصل، حيث يختلط الحضور بالغياب، وتعود الذاكرة لاستدعاء الصور ولترديد تلك المقولة القدرية للعودة، الى أرض لن تطمسها يد الغدر ولا لغة التهويد فقط إرادة وحلم شاعر لا يرى بديلا عن تربة أرضه. إقرأ المزيد...
الصديق
يتقاسم الدبلوماسي والشاعر الفلسطيني مع صديقه وجع الحياة حتى يصبح الاثنان وجها واحدا وتلوح الكثير من الذكريات التي ترتقي الراهن اليوم ويصبح كل شيء مسجى بالحزن في زمن أضحى الالتباس هويته الخاصة والأمل يختفي وراء أتربة الوجع. إقرأ المزيد...