جماليات الصورة والتناص السينمائي
يرى الناقد المصري أن الشاعر لم يعتمد على التناص مع حقول ذات طبيعة سمعية، بل مع حقول بصرية، ترتبط بالفنون الحديثة، نجد حضورها واضحا في جل نصوصه، حيث نجد الذات الشاعرة تنحو باتجاه التناص مع النصوص السينمائية أو التشكيلية، والتي يتخذ منها مرجعا يتناص معه، فتبدو باذخة الحضور في دواوينه. إقرأ المزيد...
ومضات «منة الله» والسرد بنكهة القص
يقرأ الناقد المصري نصوص الكاتبة من خلال أربعة عناصر: قصر المساحة الكتابية، الحركة في السكون حيث استطاعت الكاتبة أن تمنحنا الإحساس بالحركة، رغم سكون الموقف. التشكيل النفسي أو تجسيد الأعماق النفسية في تصرفات خارجية. وأخيرا الشعرية التي يعني بها استعمالات اللغة واعتمادها الصور البلاغية والبيانية. إقرأ المزيد...
مآلات القصيدة السبعينية في القرن الحادي والعشرين
يتأمل الكاتب المغربي في هذه المراجعة لديوان الشاعر الأخير مسيرة شاعر لم يحظ بما يستحق من اهتمام، ويكشف عن خصوصية هذه المسيرة وعن علاقة تلك الخصوصية بطبيعة العالم الشعري الذي يبلوره، ونوعية اللغة التي يصوغ منها صوره ورؤاه، ويربط هذا كله بمسيرة القصيدة الحديثة في الشعر المغربي واستشرافاتها لآفاق القرن الجديد. إقرأ المزيد...
زوج حذاء لعائشة
يكتب الناقد المغربي أن هذه الرواية تحكي عن فئة لها وضع خاص في العالم العربي الإسلامي ، هي فئة الفتيات اللواتي يمتهن الدعارة من خلال تجربة ثلاث شابات، كاشفة عن بعض اختلالات المجتمع اليمني خاصة، والمجتمع العربي عامة، كما تنتقد العقلية الذكورية بصورها المختلفة المحتقرة للمرأة والمستغلة في ذلك الأعراف والدين. إقرأ المزيد...
نبضات روح مع «نبضات ضمير»
يرى الكاتب أن الكاتبة مازجت في نصوصها بين البوح الوجداني من ناحية والأسلوب القصصي من ناحية أخرى،، مازجت بين الطبيعة في عصفها وجمالها والروح الإنسانية بتقلباتها، لكن كان واضحاً في كل نص أن هناك رسالة ترسلها. إقرأ المزيد...
كيف هُجّر يهود العراق في مطلع الخمسينيات؟
يكشف الباحث الفلسطيني هنا عن كيفية عمل الحركة الصهيونية الدؤوب على تهجير يهود العراق بالتفاوض مرة وبالترهيب أخرى، وعن أساليبها الجهنمية في ترويع يهود العراق وتهجيرهم ليصبحوا حجرا في تأسيس دولة الاستيطان الصهيوني في فلسطين منذ البدايات الأولى لتأسيس تلك الدولة على اساس الاستعمار الاستيطاني لأرض فسطين وتخريب هويتهم العراقية وهويتها العربية. إقرأ المزيد...
ميكانيكا النّصّ في «سلاّل القلوب» لمُحمّد خريّف
يكتب الناقد اللبناني أن هذا النص يشير إلى أنّنا مُجرّد كائناتٍ ورقيّةٍ، وأنّ الحقائق تتشكّل على أوْراقٍ ومن أوراقٍ. هكذا يعبّر الكاتب عن القانون الأساسيّ للوجود. وانطلق من لامحدّدية الإنسان والوجود إلى ورقيّة الإنسان والوُجود. لأنّنا من جرّاء أنّنا حقائقُ على ورق، إذن لابدّ من البحث الدّائم عن هُويّتنا. إقرأ المزيد...