«عكاز» سمير فوزي .. بين التاريخ والرواية
يرى الناقد المصري أن الحدث 25 يناير 2011 يوجد في هذه الرواية بشكل مباشر، ومبطن في الوقت نفسه، كما يلعب التخييل فيها الدور الأساسي، إن لم يكن هو البطل الفعلي في العمل. ويعتبرها أقرب إلى المتتالية القصصية لدورانها منذ البداية وحتى النهاية حول موقف أو مشهد واحد، هو اكتشاف جثة «عربي» مقطوع الرأس. إقرأ المزيد...
«مراودات» التطريز بالإبرة
يرى الروائي والناقد الأردني المرموق أن الكتاب كُتبت نصوصه الست والثلاثين لتكون كتاباً واحداً ضافراً لـ"حكاية" لا تنتهي تناسلاتها، وسارداً لـ"مراوداته" بلغة هي أقرب إلى التطريز بالإبرة منها إلى التدوين بقلمٍ مُتْعَب مخدوش الرأس. كتابٌ خضعَ لـمنطق الكتابة المستطردة الساعية لأن تُمْسِك بما هو أكثر من المحسوس. إقرأ المزيد...
التجدد الجمالي للشخصيات الفنية
يرى الناقد المصري أن الساردة تقدم العالم الداخلي لشخصيات المجموعة في كثافة فنية تتصل بنماذج اللاوعي، وشخصيات الفن، والأدب، ويستكشف عوالم القصص من خلال التوقف عند أربع تيمات: علاقات عبثية، وحضور فني وافتراضي، وشخصيات فريدة ساخرة، والحكي بين كثافة الصورة، ولذة الأداء. إقرأ المزيد...
ملاحقة المبدعين والمفكرين ما تزال مستمرة في عصرنا
يكتب الكاتب المصري أن الباحثة تناولت عدة إشكاليات: آليات الخطاب القانوني ومرجعيات قانون الحريات العامة، عناصر المحاكمة الفكرية من خلال عدة نماذج، حيث بحثت في الآليات القانونية التي قرأ ويقرأ بها القانون النصوص الأدبية، والنصوص الفكرية من خلال محاكمات طالت العديد من الكتابات خلال القرن العشرين. إقرأ المزيد...
بنية الزمان في ديوان «انتظار»
يرى الناقد المغربي أن نصوص الديوان استشرافية على كل المستويات، نصوص تتجاوز الزمان المعيش لتؤسس لزمان الحلم، ولا تقف عند الحاضر بكل إكراهاته إلا من أجل التوق إلى الغد المنتظر، فتصوره النصوص كما يتراءى للذات الشاعرة بكل تجلياته ورؤاه وآفاقه. إقرأ المزيد...
«الجمل شيانغ تسي» .. أو مسيرة نضوج الوعي
يكتب الكاتب عن رواية «الجمل شيانغ تسي» التي كتبها «لاوشه» حيث يجسد الراوي بصدق وحيادية كبيرة معاناة المواطن الصيني الفقير وكفاحه المرير من أجل حياة أفضل، بمتابعة فطنة ومدهشة دالة على تماس كبير للكاتب بحياة أبناء شعبه من الفقراء والمعدمين وانحيازه الواضح لهم ولتطلعاتهم للحرية والسعادة. إقرأ المزيد...