يا غَزّةَ قاوِمْ
يعلو صوت الشاعر الفلسطيني المرموق عاليا، ضد الغطرسة الجهنمية، هذه الآلة المتفننة في التقتيل والتهجير وسلب الحقوق، والتي لا تميز بين الإنسان والأرض، في ظل الصمت المطبق، يصرخ الشاعر عاليا داعيا الى تغليب روح المقاومة والصمود، موجها رسالته لغزة ومن خلالها فلسطين، أرض الصمود، كي يعلو جبين الشهداء الأمل في حياة وانعتاق وحرية وتحرر. إقرأ المزيد...
إمرأة من نور
أبعد من أم ومن امرأة، أقرب الى وطن مكلوم وتربة أرض تحترق، يشكل الشاعر الكردي المرموق، المقيم في ألمانيا، صورة كينونة تعيش وحدتها الخاصة، ترنو نحو أفق التحرر البعيد ولا ترى غير سديم العدم، وفي مسيرة اللاجدوى واللاأمل يكتب الشاعر سيرة ضوء امرأة تنعتق من سراب كي تفتح طريق الأمل من جديد. إقرأ المزيد...
مطر مكتهل في شتاء إمرأة
يرى الشاعر الفلسطيني في القصيدة سكنا لشجونه وقلقه وحتى شغفه الطافح للحب، كل شيء تحمله اللغة على أجنحة المعنى واللامعنى، وفي القصيدة متسع للاختباء والسكن الصوفي والذي يمسي بوابة الكشف عن هذه الصور المتكررة لامرأة ونساء فضلن زيارة الشاعر في استعاراته ومجازاته، حيث اكتمال هذا الحوار الذي يستدعيه الشاعر وهو يفرغ شجونه على نبض القصيدة. إقرأ المزيد...
خابَتْ ظُنوني
تنفتح الكلمة على مختلف أنماط الكتابة الشعرية وتجاربها وحساسيتها، هنا قصيدة للشاعر السوداني وهي أقرب الى بكائية تلامس جرحه، ومن خلالها جرح الزمن الذي نعيشه، تشريح لذات وهي ترى بين الماضي وآناه، بين حاضره ورغبته المحمومة لزمن تستعيد فيه حضورها وحقها في حياة كريمة. إقرأ المزيد...
الجُسُورُ التي انتظرتُ عِندها
العبور الى بوابة الأمل، العبور الى حياة أخرى، كما يشكلها الشاعر السوداني من رؤاه، العبور الى مجازات القصيدة واستعاراتها، عبور تحمل كينونة تتشظى في كل مرة بين ثنايا الغياب والحضور. وبينهما جسور تنتظر، ينبثق نص الشاعر أشبه بحالة خلاص، لعلها اللحظة الوحيدة التي تسعفه العبارة، وهي بوابة العبور الى حياة بديلة. إقرأ المزيد...
موتى حالفهم الحظ
يعود الشاعر المغربي ليجرب حظه، هذه المرة، كي يصبغ على وحدته اليوم، بعضا من ألق القصيدة حيث لا يرى في من رحلوا وتخلفوا إلا فشل الحياة نفسها على فهم قدرة هذا النص نفسه، وهو يحاول ملامسة ما يراه مناسبا يليق بلحظة شجن تكتبها الكلمات. إقرأ المزيد...