استعارات الحب (ديوان)
في هذا الديوان القصير، يقدم الشاعر الفلسطيني سيرة الحب والجسد ضمن وشائج وصور تجسد استعارات هذا الحضور حيث تمتزج سيرة الجسد بالحب وهي تشكل في تخوم اللغة قدرة القصيدة على إعادة تجسير الهوة بين "أنا" الشاعر وتلك الصور التي طالما أعادت أحد أهم التيمات الآثيرية للشعر. إقرأ المزيد...
لوْ
يعود الشاعر المغربي الى التقاط تلك اللحظة الشعرية المليئة بتكثيف مجازي، خصوصا عندما تتحول الى لحظة بصرية بامتياز، حيث يخيط ويشكل وينسج في نفس الآن وعبر توصيف دلالي لافت لحيظات مرت للمنسي ولوجع لا يترك أثرا إلا في الدواخل، ولم تستطع اللغة إلا اقتناص استعارتها في اللحظة، هنا الآن. إقرأ المزيد...
خذلان
بمرارة الإنكسار والخذلان تكتب الشاعرة المصرية بعضا مما اعتراها من ألم، حين تمتد أيادي الغدر كي تستل إنسانية الإنسان لتحرمه من حق الحياة الكريمة، هي لحظة مفعمة بالأحاسيس المرة والكثير من مرارة الحزن والانكسار، ومنها نعيد رؤية المشهد الذي اختلطت أوراقه الى حد السفه إقرأ المزيد...
نصوص قصيرة جدا
تمتزج روح الفنان والشاعر في قصائد المبدع العراقي، قصائد مسكونة بتخطيط مسبق يجمع بين الإحساس بالمادة واللون والتفاصيل الشعرية القريبة من موضوعات القصيدة، لعبة المزج هنا تستعيد من الذاكرة وجع الصور خصوصا تلك التفاصيل المؤلمة والتي تذكر الشاعر بالفقدان وانكسارات يأبى الزمن إلا أن يجعل منها وجعا مضاعفا. إقرأ المزيد...
لعثمة
حين يتملك الجسد الاغتراب في هذا العالم، تستطيع قصيدة الشاعر الدنماركي المرموق هنا، أن تستعيده في هذه الومضة الشعرية وبتكثيف مجازي يمزج الإنساني بالحيواني، حيث تصبح كل حركة استعارة لبعض ما يفتقده الإنسان اليوم، روحه وأمله في عالم أضحى أكثر غرابة ولا سبيل للقصيدة إلا في كتابة هذا السوء الفهم. إقرأ المزيد...
الزمن الضائع
التيه هو الأفق الذي تكتبه قصيدة الشاعر العراقي، في مدى لا يحمل أي سبيل أو طريق للمستقبل، ولا حتى أي معالم للأمل، فقط تلك الوحدة التي تسكن ذاتا شريدة متشظية، هي الوحيدة التي لا زالت تعبر الممشى المؤدي الى اللاأين.. إقرأ المزيد...
العائد من منفاه
تنشر الكلمة في هذا العدد قصيدة لشاعر مغربي من الشعراء الشباب، حيث يتلمس دهشة القصيدة ويصوغ من خلالها عوالمه الخاصة، في ترميم الخراب الذي يسكنه ويسكن العالم، قصائد شفافة تتمرد على المطلق والحقيقة. إقرأ المزيد...
قصائد المنفى
يتكرر وجع المنفى في قصائد الشاعر الفلسطيني المغترب، وتصبح صور الذاكرة حاضرة بقوة حين ينسج منها الشاعر لحظة راهنة آنية لكنها مسكون بانجراحات الذات، خصوصا حين يصبح الاغتراب مضاعفا والحنين الى تربة الوطن ألم موجع يجعل من الحياة بدون معنى، والعائلة شجر يتبقى متجذرا ينتظر لحظة أمل ولو بعد حين. إقرأ المزيد...