الماضي البعيد
يشكل الشاعر والتشكيلي العراقي حكيم نديم الداوودي من لحظة اليأس واللايقين تحللا من لحظة انكسار تستعيد ذاكرتها وتتجلى كلحظة للتجاوز للخروج من شرنقة هذا الماضي الآسر الذي يجر الشاعر الى الوراء، ضمن هذا التحلل يكتب وكأنه يشكل لوحة من ماضي بعيد. إقرأ المزيد...
جداولُ بلا جديلة
كعادته دائما في التقاط التفاصيل حيث تتقاطع رؤى الشاعر برؤى التشكيلي، يقربنا الشاعر والتشكيلي العراقي حكيم نديم الداوودي من صدى انجراحاته حيث تهيمن تيمة الوحدة والاغتراب على كثير من تفاصيل هذا النص الشعري الذي يخطه الشاعر بألم مضاعف. إقرأ المزيد...
في الغسق أترك أثقالي
يشكل الشاعر والتشكيلي العراقي حكيم نديم الداوودي، نصه الشعري على وقع العزلة وهي تحاول أن تترك بعضا من أدران الحياة وانجراحاتها، وفي سعيه الحثيث الانصات الى ذاته يرصدها ويتبع صداها كي يكشف دلالة الغياب حين تملأ وجوده وتجعله بلا معنى وهو ما يدفع الشاعر أن يبحث عن عبور آخر هذه المرة الى معرفة السؤال وكنهه. إقرأ المزيد...
حكايات
ينسج الشاعر والتشكيلي العراقي حكيم نديم الداوودي استعارات الاغتراب والمنفى في مقاطع شعرية تؤشر على تفاصيل محكيات حاضرة في اليومي تؤرق الذاكرة وتفتت الصمت كي تجعله استعارات تنفذ بسرعة الى اللغة كي تتجلى لتعيد تشكيل حيوات هاربة ظلت على الدوام بعضا من صور. إقرأ المزيد...
يوميات فراشات المنفى
يتقاطع الشعري والنثري هنا في كتابة تفاصيل المنفى، حيث يعيد الشاعر والتشكيلي العراقي المغترب، كتابة جزء من أتبيوغرافيته الخاصة بلغة شعرية طافحة باليومي وبمحاولة "تعريف" العيش في هذا المربع الأرضي الضيق بعيدا عن الوطن، عن تراب يشعره بكينونته وبمعنى وجوده، كل ما يمكن أن يحدث هو عابر، أقرب الى سيرة فراشة تظل تحلق في الهواء دون مسعى تكتب سيرة الوجع. إقرأ المزيد...
بقايا عبق منسي
يخصنا الشاعر والتشكيلي العراقي بهذا النص الشعري حيث تتقاطع لغة الشعر مع لغة التشكيل مع السؤال الفلسفي، هم جميعا يرسمون من خلال هذه القصائد جزء من بقايا عزلة قاتلة، وهو ما جعل منها لحظة معرفية خاصة يتشكل منها السؤال الحقيقي للوجود ومعنى ودلالات لهذه الحياة الآسرة بالفشل، وكأنه يشكل بالمادة واللون بعضا من استعاراتها. إقرأ المزيد...
صباحيات المتاهة والمنفى
في أقاصي المنفى والاغتراب يكتب الشاعر والتشكيلي العراقي المغترب، حكيم نديم الداوودي، توصيفا دقيقا لصباحات مختلفة، حيث تتيه التفاصيل بين ثنايا التيهان والفقدان، إحساس مر ومتكرر يعيدنا لذات الشاعر وهي تعيش اغترابها المضاعف، لكن عندما يكتبها يضيف عليها ملمس التشكيلي. إقرأ المزيد...
نصوص قصيرة جدا
تمتزج روح الفنان والشاعر في قصائد المبدع العراقي، قصائد مسكونة بتخطيط مسبق يجمع بين الإحساس بالمادة واللون والتفاصيل الشعرية القريبة من موضوعات القصيدة، لعبة المزج هنا تستعيد من الذاكرة وجع الصور خصوصا تلك التفاصيل المؤلمة والتي تذكر الشاعر بالفقدان وانكسارات يأبى الزمن إلا أن يجعل منها وجعا مضاعفا. إقرأ المزيد...
محض حشرجات
هي محض صور يصيغها الشاعر العراقي برؤية فنان تشكيلي، داخل أقبية تتكرر داخلها مفارقات اليومي والعبور من حالات مركبة، الوصف نفسه لشخوص تعبر وتعود لدواخلها متجردة من أي حس طوباوي، فقط الأمكنة تظل تظلل أرواح الذين سكنوا لخلوتهم دونما حاجة إلا لبزوغ لحظة انبلاج النهار. إقرأ المزيد...
في شهقته الأخيرة
أقرب الى تدوينة يخطها هنا الشاعر والفنان التشكيلي العراقي، بروح الشاعر وبلغة أقرب الى الشهادة، عن تلك اللحظات الأخيرة التي تعيش في دواخله، في زمن الشتات والمنفى والخيبات، حيث لا يدرك الوطن ولا الأرض ولا الأمل، فقط بعض من خيبات يعيد الشاعر هنا تخطيطها تذكيرا بمصيره القدري. إقرأ المزيد...
نحو أفقٍ مغْبر
يستطيع الشاعر والتشكيلي العراقي اليوم أن يتلمس جزءا من هذا التيه وهذا الضياع الذي يستشعره العالم العربي وهو يرى من خلال مآلات ربيعه أفقا مشوشا لا حياة فيه، لا أمان ولا كوة من الأمل، هي فقط التباسات تتواصل وقوى تسارع الخطى كي تكتب خواتم هذه الوطن الممتد، وبين هذا وذاك يحاول الشاعر أن يعيد تجميع الصورة كي نرى ضوء المسير. إقرأ المزيد...
صورة سماء مرة في الليل
يكتب الشاعر والتشكيلي العراقي كما يرسم، يشكل صورا من مخياله الشعري أشكالا توزعها اللغة كلمات قد تبدو أشبه بغرفته السرية حيث يحكي جزءا من معانات ذات مثخنة بجراحاتها، ذات اختارت وحدتها بعيدا عن من اخترن أن يشددن الرحال الى أسرار شاعر يحكي لليل فقط أسراره. إقرأ المزيد...
وجوه
وجوه الشاعر والتشكيلي العراقي غير بعيدة عن وجوه الشعر في ما يطرحه من تيمات وموضوعات، بحس غنائي طافح يكتب الشاعر بعضا من سير المكان واسترجاعات خصبة من ذاكرة متقدة بومضات الخيبات وأيضا الحياة. إقرأ المزيد...
تَاركاً ظِله دُخاناً أبيض
يستعيد هذا النص الشعري للشاعر الكردي ألق الحضور لمن اندس في الغياب والرحيل، وفي ألق الاستعادة تحيين لفعل الحضور ومحاولة مجازية نبيلة كي تتخلص الذات من شجن الغياب المرير. إقرأ المزيد...
توجس
بين ثنايا الصورة والقصيدة، يسافر بنا الشاعر العراقي المغترب في لحظة عبور مجازية على البياض. وهي لحظة جمالية بامتياز، حيث كيمياء التشكل التي تكشف على مجاهل النص. إقرأ المزيد...
قصائد
في قصائد الشاعر والفنان العراقي وعي بصري حاد، ولعل اشتغالات الشاعر التشكيلية أسعفت لغته على التقاط هذه الكيمياء البصرية وإعطائها جرعة شعرية مضافة. إقرأ المزيد...
ثم اختفى القمر
يلتقط الشاعر والفنان العراقي مشهدا بصريا لافتا عن لحظة غياب، يشكلها ويكتب تفاصيلها وعبرها نتلمس لحظة فارقة تذهب الى غير رجعة في ومضة تاركة أثرها وعنفوانها على ذات شاعر يحاول لملمة بعضا من تفاصيلها كي يستعير من لحظة اختفاء حالة شجن مفعمة بالحب.. إقرأ المزيد...
ظلٌ منحنٍ
هنا حوار شعري تشكيلي، بين القصيدة واللوحة يخص بها الكلمة الشاعر والفنان العراقي. في تكاملهما محاولة لاصطياد المعنى وفي تشابكهما قدرة على تأويل مضاعف. إقرأ المزيد...
جَمرة القَلَق
هذه الجمرة مفعمة بهيام العشق، وهي لشاعر وفنان تشكيلي عراقي، يخطها كما يشكلها مجسما من اللغة والألوان. مزيج من العلامات والصور تتفاعل كي ترسم لنا لظى شاعر يتقرى من خلال القلق المحبة. إقرأ المزيد...
ما تبقى مِن الجَوى
يكتب الشاعر والتشكيلي العراقي قصيدته كأنه يشكل لوحة بصرية محاولا تلمس تلك الاستعارات التي تحيط بنا دون أن نراها، والتي تعطي للحياة تلك المفارقة في قدرتها على جعل حالة اللاطمأنينة قدرنا الإنساني وقلق الشاعر الدائم وهو يحاول التفكير باللغة. إقرأ المزيد...
نصوص قصيرة
يقلب القاص العراقي في نصوصه المكثفة الحياة ومأزقها في الطفولة والمنفى والوطن الممزق بالقتل والاحتراب الداخلي، وكأن آلهة الشر سكنه منذ فجر التاريخ فعاد حلم العودة إلى البيت والتمتع بدفء العائلة حلما يكاد يكون أو أصبح صعب المنال، فعادت أحلام الأسرة والحنان حلم يستيقظ منه السارد في خطاب القص الموجه للذات. إقرأ المزيد...
لمَ يسرقون أحلامنا؟: رواية ٌ تُراوحُ بين العتمة والنور
هذه رواية عراقية تستلهم الحياة العراقية في مفارقاتها الصاخبة، هنا مقال يقارب من زاوية موضوعاتية أهم تفاصيل الحكاية، متتبعا لأهم انعراجاتها وأحداثها ورصد لحيوات شخوصها. إقرأ المزيد...