هوامش شخصية
يسعى الكاتب المصري المرموق هنا إلى الكشف عن بعض أبعاد العلاقة بين كتابة اليوميات والتأملات وكتابة الرواية، ويقدم عبر هذا السعي عددا من المفاتيح لقراءة روايته، وللتعرف على طريقته في الكتابة. وهي مفاتيح لا مكان لها مع نظرية رولان بارت عن موت المؤلف، أم أننا بالفعل بإزاء هوامش شخصية فحسب؟ إقرأ المزيد...
يوميات قارئ: رفوف ومتاهة
يكتب محرر باب كتب في (الكلمة) هنا عن الكتب وعن القراءة وعما تتركه من آثار مراوغة في القارئ، يدعوها بدر الديب بجروح الروح، بينما يكشف لنا الكاتب هنا عن تغلغلها في أغوار الوعي وفيافي الروح، وعن قدرتها على استدعاء حيوات وذكريات ومشاعر خصبة. إقرأ المزيد...
المُلاكِم
كعادته يكتب محرر «الكلمة» هنا قصة جميلة تبدو وكأنها قصة جد عجوز شغوف بصور أحد أقاربه/ البطل الذي لمع نجمه في الملاكمة، ثم انطفأ بسرعة، ومات. بينما تتخلق تحت إهاب كتابة المحو فيها، عوالم متراكبة من الزمن الضائع وما بدده، والزمن الحاضر وما فيه من جشع وسرقة، ورغبة في توجيه اللكمات للكثيرين. إقرأ المزيد...
شخصيات سينمائية
يعاني النقد السينمائي عندنا ـ إلا فيما ندر ـ من التبسيط والضحالة، هنا يقدم الروائي المصري مجموعة من الاستبصارات المدهشة في عدد من الموضوعات السينمائية، تفتح الطريق أمام نوع جديد من النقد السينمائي. إقرأ المزيد...
فتح الصندوق
للصناديق المغلقة غوايتها التي لا تقاوم، لأنها غواية فض أسرار المجهول والمحاط بمقارع المنع والتخويف. هكذا يكشف لنا محرر (الكلمة) في قصته عن آليات تلك الغواية، ويجسد عبر فعل الصبي الطلعة كيف تتواطأ معه الأسرة كلها على إخفاء فعلته، وعلى خداع السلطة مهما كانت سطوتها. إقرأ المزيد...
راهن القصة القصيرة المصرية
ضمن سياستها في استقصاء راهن الحركة الإبداعية في مختلف الأقطار العربية تقدم (الكلمة) هذا الشهر ملفا ضافيا عن راهن القصة القصيرة في مصر، به مجموعة من شهادات القصاصين وأحدث أعمالهم، وتقع مادة الملف في أربعة أقسام هي: إقرأ المزيد...
بدر الديب .. أسئلة الفن والوجود
ضمن دورها في إعادة تمحيص تاريخنا الثقافي ومكانات الكتاب فيه، تقدم (الكلمة) هذا الملف الذي يهدف لإعادة الاعتبار لكاتب كبير كان نسيجا وحده في الثقافة العربية. إقرأ المزيد...
تلك الظلال
يتلاعب محرر (الكلمة) القاص المصري المرموق بتلك الظلال التي تبقى بعد فوات الحدث، وبين الأزمنة، لا تتبدد بل تتعاظم قدرتها على الحياة المستقلة بعيدا عن أصولها الأولى، أم تراها هي الأصول الأولى وقد ارتدت تجسداتها من جيل إلى جيل؟ إنها قصة تستدعي أكثر من قراءة لفك شفراتها! إقرأ المزيد...
المفتاح
يقدم لنا محرر (الكلمة) القاص المصري المرموق هنا من خلال التوازي السردي المرهف بين حياتين: عجوز في آخر العمر يتعثر في نسياناته وهو يحث الخطى نحو الموت، ومراهق في مقتبله مترع بالحياة والتوق للتحقق فيها، قادر على تخليقها حتى في موات فضاء الشقة الخاوية، التباسات الحياة المراوغة وقدرة الوهم على تخليق الواقع. إقرأ المزيد...
رقعة متخيلة
على امتداد رقعة الشطرنج المتخيلة تدور لعبة التأمل التي يربط فيها القاص المرموق هنا بين اللعبة وأحابيل الدور الذي تفرضه السلطة المطلقة. فلا يقر المستبد أبدا بالهزيمة، أو حتى بمأزق Zugzwang الشهير، الذي يفرض على أي عاقل الانسحاب من اللعبة قبل «كش مات» التي تجرّ الكارثة على الجميع. إقرأ المزيد...
المشي
استطاع منتصر القفاش أن يبلور لغته القصصية المتميزة منذ مجموعته الأولى (نسبج الأسماء)، وهي اللغة التر ترسخت في مجموعاته التالية وفي روايتيه المتميزتين (تصريح بالغياب) و(أن ترى الآن). والمشي هي أحدث أقاصيصه. إقرأ المزيد...
محنة الكتابة عن الأم
يواجه بيتر هاندكه الروائي النمساوي في رواية )محنة( إشكالية أو بالأحرى محنة الكتابة عن أمه ومراحل حياتها المختلفة حتى انتحارها، وكيف تصبح الكتابة أداة للحفر والمعرفة. إقرأ المزيد...
رسالة القاهرة الثقافية البديل
مع اشتداد الأزمات بكل أشكالها ووصولها إلى طريق مسدود يكون التفكير في البدائل قرين مواجهة اليأس والإحباط، وعدم الاكتفاء بالحديث عن المشكلات وأسبابها، واثبات أن في الإمكان دائما أبدع مما كان. إقرأ المزيد...