آه .. أنا لوحدي أنا لوحدي ها أنذا أراقص وتطير كل فراشاتي
يا هيلين ذاهب إلى المدرسة
عائد من المدرسة
عندما كنا بالقرب
من برج الريح
عندما يشتعل السفح
العنيد
بالعشب الأبيض
زوجة جارنا الغبي
مساءا
في حضرة العائلة
فحين أحدق في المرايا
تضيع
في شهقة
القلب
صلواتي
إلى الأفق
البعيد
تطير كل فراشاتي
مع هيلين... في المدرسة